الاثنين، 21 يناير 2019

صفحة السرقات

رابط صفحة السرقات https://www.facebook.com/groups/389582381604202/?source=unknown السرقة 1: يقول الحريري: 1: ثمّ قدّمَ جاماً.. وقد أودِعَ لَفائِفَ النّعيمِ. وضُمّخَ بالطّيبِ العَميمِ. وسيقَ إليْهِ شِرْبٌ منْ تسْنيمٍ. وسفَرَ عنْ مرْأًى وسيمٍ. وأرَجِ نَسيمٍ. (المقامة السنجارية) يقول الميرزا: وقد آمنّا بأن قبورهم أُودِعَت لفائف النعيم، وضُمِّخت بالطيّب العميم، وسيقَ إليها شربٌ من تسنيم، وأريج نسيم. (حمامة البشرى، ص 142) الكلمات المسروقة على الترتيب: 13. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ................................................ا السرقة 2 يقول الهمذاني: ... وَالدُّورِ المُنَّجَدَةِ، والقُصُورِ المَشَّيدَةِ... وَرَكِبْنَا الهِمْلاجَ، وَلَبِسْنَا الدِّيبَاجَ، وَافْتَرَشْنَا الحَشَايَا، بِالعَشَايَا... فَعَادَ الهِمْلاَجُ قَطُوفاً، وانْقَلَبَ الدِّيَباجُ صُوفاً... فَهَا نَحْنُ نَرْنَضِعُ مِنَ الدَّهْرِ ثَدْي عَقيمٍ، وَنَرْكَبُ مِنَ الفَقْرِ ظَهْرَ بَهِيمٍ. (المقامة البخارية، الهمذاني) يقول الميرزا: ... الدُّور المنجّدة، والقصور المُشيّدة... وكان يلبس الديباج، ويركب الهِمْلاج... ويفترش الحشايا بالعشايا... فعاد الهِمْلاجُ قَطُوفًا وانقلب الديباج صوفًا... وارتضع من الدهر ثديَ عقيمٍ، وركب من الفقر ظهرَ بهيمٍ. (الاستفتاء، ص 91-92) الكلمات المسروقة: 27 كلمة على التوالي. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. .................................................................................................................................... السرقة 3: يقول الحريري: واستَشرفْتُ التّلَفَ. ونسيتُ كُلّ رُزْءٍ سلَفَ... وأنا لا أستَنْشي منها ريحاً. ولا أستَغْشي يأساً مُريحاً... لاعَني الادّكارُ. واستَهوَتْني الأفكارُ. (المقامة البكرية) يقول الميرزا: حتى استشرفَ به التلَفُ، ونسِي كلَّ بلاء سلَف... وما استَنْشى من العذاب ريحًا، وما استغشى لباسا مريحا، فأضجرَه هذا الادّكار، واستهوتْه الأفكار. (مكتوب أحمد، ص 85) الكلمات المسروقة على الترتيب: 14. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر .................................................................................................................................... السرقة 4 يقول الحريري: إني امرأةٌ من أكرَمِ جُرثومَةٍ. وأطْهَرِ أرومةٍ... وكان أبي إذا خطَبَني بُناةُ المجْدِ. وأرْبابُ الجَدّ... لتَعْجُمَ عودَ دعْواهُ. (المقامة الإسكندرية) يقول الميرزا: وقد كنت أعلم أنكم مِن أكرمِ جرثومةٍ وأطهرِ أرومةٍ، ومِن أبناء بُناة المجد وأرباب الجد... وستَعجُمون عُودَ دعواي. (التبليغ) الكلمات المسروقة: 11. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ..................................................................................................................................... السرقة 5 يقول الحريري: فما زالَ بهِ قُطوبُ الخُطوبِ. وحُروبِ الكُروبِ... حتى... غارَ المنْبَعُ. ونَبا المَرْبَعُ. وأقْوى المجْمَعُ... وأعْوَلَ العِيالُ... وآلَ بِنا الدّهرُ الموقِعُ. والفَقْرُ المُدْقِعُ. الى أنِ احْتَذيْنا الوَجى. واغْتذينا الشّجا. واستَبْطَنّا الجَوى. (المقامة الدينارية) يقول الميرزا: ما زال به قطوب الخطوب، وحروب الكروب... حتى... أقوَى المجمع، ونبا المرتَع. (حجة الله) وأعوَلَ العيال، وعُذِّب بالعذاب الموقع، ودُقِّق بالفقر الموقع. وطالما احتذى الوَجَى، واغتذَى الشَجَى، واستبطن الجَوَى. (حجة الله) [العبارة الثانية سبقت الأولى عنده] الكلمات المسروقة: 20. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ..................................................................................................................................... السرقة 6 يقول الحريري: وقَلْباً متقلِّباً معَ الحقّ. ولِساناً متحلّياً بالصّدْقِ... لبّيْتُ دعْوَتَهُ تلبِيَةَ المُطيعِ. وبذَلْتُ في مُطاوَعَتِه جُهْدَ المُستَطيعِ. (مقدمة المقامات) يقول الميرزا: فأعطاهم الله قلبًا متقلّبًا مع الحق، ولسانًا متحلّيًا بالصدق...... فلبّيتُ دعوته تلبية المطيع، وبلّغتُ أوامره وبذلت فيها جهد المستطيعِ. (دافع الوساوس، ص13) الكلمات المسروقة: 14. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 7 يقول الحريري: فقوّضْتُ خِيامَ الغَيبَةِ. وأسرَجْتُ جَوادَ الأوبَةِ.... ونَزواتِ السّلاطينِ. وإعْناتِ الباغينَ.... وسلَبِ السّالِبينَ... وغِيَلِ المُغْتالينَ... وكُفَّ عني أكُفّ الضّائِمِينَ. (المقامة الدمشقية) يقول الميرزا: فقوّض خيام الغربة والغيبة، وأسرجَ جواد الأَوبة إلى الأهل والعشيرة. (التبليغ، ص 101) وكان عرضة لنزوات الظالمين وإعنات المؤذين وغِيل المغتالين وسلبِ السالبين... وأسيرًا في أكُفّ الضائمين. (التبليغ، ص 100) الكلمات المسروقة: 14. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 8 يقول الحريري: إلا أنّ صِناعَة الحِسابِ موضوعةٌ على التّحقيقِ. وصَناعَةَ الإنشاءِ مبنيّةٌ على التّلْفيقِ... بهِ تُستَخْلَصُ الصّياصي. وتُملَكُ النّواصي. ويُقتادُ العاصي. (المقامة الفراتية) يقول الميرزا: ولستُ أرى أن الأحاديث كلّها موضوعة على التحقيق، بل بعضها مبنية على التلفيق... فأرسلني الله لأستخلص الصياصي... وأُنذر العاصي... ويكون القرآن مالِكَ النواصي. (التبليغ، ص 120) الكلمات المسروقة: 11. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 9 يقول الحريري: يقول الحريري: عُنيتُ مذْ أحْكَمتُ تَدبيري. وعرَفْتُ قَبيلي منْ دَبيري. بأنْ أُصْغيَ الى العِظاتِ. وأُلْغيَ الكَلِمَ المُحْفِظاتِ.... وما زِلتُ آخُذُ نفْسي بهذا الأدَبِ. وأُخْمِدُ بهِ جمْرَةَ الغضَبِ... ومُستَنّونَ استِنانَ الجِيادِ. (المقامة الرازية) يقول الميرزا: فالحمد لله الذي كفاني من غير تدبيري، وجعل لي فرقانا وفرّق بين قبيلي ودبيري. وكنتم لا تُصْغُون إلى العظات، ولا تحفظونها بل تؤذون بالكلم المحفِظات... وأدّبكم بالزجر والغضب، لتأخذوا نفوسكم بهذا الأدب. فلا تستنّوا استنان الجياد. (حجة الله) الكلمات المسروقة: 17 التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 10 يقول الحريري: ثمّ اهزّ هِزّةَ مَنْ أكْثَبَهُ قنَصٌ. أو بدَتْ لهُ فُرَصٌ. وقال: قد علِقَ بقَلْبي أن تُصاهِرَ منْ يأسو جِراحَكَ. ويَريشُ جَناحَكَ. فقلتُ: وكيفَ أجمَعُ بيَ غُلٍّ وقُلٍّ. ومنِ الذي يرْغَبُ في ضُلّ بنِ ضُلٍّ؟ ... معَ أنّ دينَ القوْمِ جبْرُ الكَسيرِ. وفكُّ الأسيرِ... فازْدَهاني بوصْفِ الخُطْبَةِ المَتْلُوَّةِ. دونَ الخِطبَةِ المَجْلُوّةِ... فقد وُلّيتُ العَقْدَ. وأُكفِلْتُ النّقْدَ. وكأنْ قدْ. (المقامة الواسطية) يقول الميرزا: وأرى القسيسين كالذي أكثبَه قنصٌ، أو بدت له فُرَصٌ. ومن مكائدهم أنّهم يأسُون جراح الموهوص، ويرِيشون جناح المقصوص... يُرغّبون ضُلًّا بنَ ضُلٍّ، ويفرِضون له مِن كلِّ كثيرٍ وقُلٍّ... يُبادرون إلى جبر الكسير وفكّ الأسير... فالناس لا يرجعون إليهم بأناجيل متلوّة، بل بخطبة مجلوّة... فإذا يُسِّرَ لأحد منهم العقد، أو أُعطِيَ له النقد... فكأَنْ قَدْ. (سر الخلافة) الكلمات المسروقة: 27. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 11 يقول الحريري: فأرَقْتُ كأسَ الكَرى. ونصَصْتُ رِكابَ السُّرَى. وجُبْتُ في سَيْري وُعوراً لم تُدَمّثْها الخُطى ولا اهتَدَتْ إليْها القَطا.... فسرَوْتُ إيجاسَ الرّوْعِ واستِشْعارَهُ وتسرْبَلْتُ لِباسَ الأمْنِ وشِعارَهُ... وقصَرْتُ همّي على لذّةٍ أجتَنيها. ومُلْحَةٍ أجْتَليها ولحِقْتُ بمَنْ يُناويهِ ويقوّضُ مَبانِيهِ... ولم يكُنِ الزّحامُ يسفِرُ... فركضْتُ في إثْرِ النّظّارَةِ. حتى وافَيْنا بابَ الإمارَةِ (المقامة الشعرية) أما الميرزا فقد سطا على هذه المقامة ووزعها في كتبه. ومِن سطوه قوله: "ومن أراق كأس الكرى، ونصنصَ ركاب السرى... أتحسبون الافتراء كأرضٍ دَمِثٍ دمَّثها كثير من الخطا، واهتدت إليها أبابيل من القطا؟.... وسرَّى إيجاسَ خوفِ الله واستشعارَه، وتسربَلَ لباسَ الافتراء وشعارَه، وقصر همّه على الدنيا التي يجتنيها ولا يقصد الآخرة ولا يجتليها... فكيف لا يؤخذ من يغيّر دين الله ويقوّض مبانيه، ويحرف بحسب هواه معانيه، ليبرَأ المسلمون من الحقّ، ويلحقوا بمن يناويه... ولم يكن الزحام يَسفر عنه في حين من الأحيان... أرأيت سارقا وافى بابَ الإمارة، وسرَق مالا بأعين النظّارة؟ (مواهب الرحمن) الكلمات المسروقة: 35 أيضا. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• السرقة 12: يقول الحريري: والذي أنزَلَ المطرَ منَ الغَمامِ. وأخرَجَ الثّمرَ من الأكْمامِ... لقدْ جِئْتَ شيئاً نُكْراً. وأبقَيْتَ لكَ في المُخزِياتِ ذِكْراً.... حتى طارَتْ نفسي شَعاعاً. وأُرعِدَتْ فَرائِصي ارْتِياعاً. (المقامة الواسطية) يقول الميرزا: وواللهِ الذي يُنزل المطر من الغمام، ويُخرج الثمر من الأكمام... لقد جئتَ شيئًا نُكْرًا، وأبقيتَ لك في المخزِيات ذكرا.... وطارت نفوسهم شعاعا، وأرعدت فرائصهم ارتياعا. (إتمام الحجة) الكلمات المسروقة: 23. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. #هاني_طاهر ••••••••••••••••••••••••••••••• صفحة السرقات السرقة 14 يقول الحريري: ما كُلّ سوْداء تمْرَةٌ. ولا كلّ صهْباء خمرَةٌ. فاعْتَلَقْنا بهِ اعتِلاقَ الحِرْباء بالأعْوادِ... فمتى نافَتْ هذا النّمَطَ. ضاهَتِ السّقَطَ. (المقامة الملطية) يقول الميرزا: بل عادَوا هذا النمط، وضاهَوا السقط....... وما كلُّ سوداءَ تمرةً ولا كلّ صهباءَ خمرةً، وكم مِن مزوّر يعتلق برب العباد، اعتلاق الحرباء بالأعواد. (سر الخلافة) الكلمات المسروقة: 15. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ..................................................................................... السرقة 15: يقول الحريري: فلا نَرِدَ موْرِدَ مأثَمةٍ. ولا نقِفَ موْقِفَ مَنْدمَةٍ. ولا نُرْهَقَ بتَبِعةٍ ولا مَعتَبَةٍ. ولا نُلْجَأَ الى معْذِرَةٍ عنْ بادِرَةٍ. (مقدمة المقامات) يقول الميرزا: فلا أظن فيك أن تَرِدَ موردَ مأثمة، وتَقِفَ موقفَ مندمة، وتتَّبِعَ سبلَ تبعةٍ ومعتبةٍ، بل أظن أن تميل إلى معذرةٍ عن بادرة. (تحفة بغداد) الكلمات المسروقة: 11. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ..................................................................................... السرقة 16: يقول الحريري: كمْ فجٍّ سلَكْتُ... وكمْ ألْبابٍ خدَعْتُ. وبِدَعٍ ابتَدَعْتُ. وفُرَصٍ اختلَسْتُ. وأُسُدٍ افترَسْتُ... فأمّا الآنَ وقد... تأوّدَ القَويمُ. واستَنارَ اللّيلُ البَهيمُ... أن لكُمْ منَ اللهِ تعالى في كلّ يومٍ نَظرَةً. يقول الميرزا: كَمْ فجّ سلكتم... وكم بدع ابتدعتم، وكم قوم خدعتم، وكم عرض اختلستم، وكم ثعلب افترستم؟ أمّا الآن فالحق قد بان... واستنار الليل البهيم، وأنار الدين القويم... . إن لله في كل يوم نظرةً. (إتمام الحجة) الكلمات المسروقة: 20. التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ..................................................................................... السرقة 17 يقول الحريري: يومٍ جَوُّهُ مُزْمَهِرٌّ. ودَجْنُهُ مكفَهِرٌّ... فإذا شيخٌ عاري الجِلدَةِ. بادي الجُردَةِ.... إنّما الفخْرُ بالتُّقى. والأدَبِ المُنتَقى... وأعِنّي على البَرْدِ وأهْوالِهِ... وأنّ تعرّيَهُ أُحبولَةُ صيدٍ... فلمّا فتَن قُلوبَ الجَماعَةِ. بافتِنانِهِ في البَراعَةِ. (المقامة الكرجية) يقول الميرزا: يوم جوُّه مُزْمَهِرٌّ ودَجْنُه مُكفهرٌّ، عاري الجِلدة، بادي الجُردة... وإنه لا يعلم ما التُّقى، ولا الأدب المنتقَى... لا يُبالي الحشر وأهواله... أو أحبولة صيدٍ. أراد أن يفتن قلوب الجماعة، بافتنانه في البراعة. (حجة الله) التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ..................................................................................... السرقة 18: يقول الحريري: فاضطُررْتُ في يومٍ جَوُّهُ مُزْمَهِرٌّ. ودَجْنُهُ مكفَهِرٌّ منْ كِناني. لمُهِمٍّ عَناني. فإذا شيخٌ عاري الجِلدَةِ. بادي الجُردَةِ وقدِ اعتَمّ برَيْطَةٍ. واستَثْفَر بفُوَيطَةٍ. (المقامة الكرجية) يقول الميرزا: وأمّا نفوس أهل الدنيا فتُشابِهُ يومًا جوُّه مُزْمهرّ، ودجنُه مُكفهرّ، وتراهم عاريَ الجلدة مِن حُلل الاتّقاء، وباديَ الجردة من غلبة الفحشاء. قد اعتمّوا بِرَيْطة الاستكبار، واستثفروا بفُوَيْطة الخيلاء والفخار (الهدى والتبصرة) التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ..................................................................................... السرقة 19 يقول الحريري: حُبّبَ إليّ مُذْ سعَتْ قدَمي ونفَثَ قلَمي. أنْ أتّخِذَ الأدَبَ شِرْعَةً. والاقتِباسَ منهُ نُجْعَةً. فكُنتُ أنَقّبُ عنْ أخبارِهِ. وخزَنَةِ أسْرارِهِ. فإذا ألْفَيْتُ منهُمْ بُغيَةَ الملتَمِسِ. وجُذْوَةَ المُقتَبِسِ. شدَدْتُ يَدي بغَرْزِهِ. واستَنزَلْتُ منهُ زَكاةَ كنزِهِ. (المقامة المروية) يقول الميرزا: حُبِّبَ إلي مُذْ سَعَتْ قدمي ونفَث قلمي أن أتخذ التحقيق شِرعة والتعميق نُجعة، فكنت أُنقّب عن كل خبر، وأسأل عن كل حِبر... فإذا ألفيتُه إمام الأئمة وسراج الدّين والأمّة، شددتُ يدي بغَرْزِه... واستنزلتُ رحمة ربي. (سر الخلافة) عدد الكلمات المسروقة: 20 التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. ......................................................................................... السرقة 20 يقول الحريري: هَفا بيَ البينُ المطَوِّحُ. والسيرُ المبرِّحُ..... فانْسرَى عندَ ذلِكَ إشْفاقي. وسرَى الوسَنُ الى آماقي... إنّ لهذِهِ النّاقَةِ خبَراً حُلْوَ المَذاقَةِ. مليحَ السّياقَةِ..... وزِمامُها قد ضُفِرَ. وظهرُها كأنْ قد كُسِرَ ثم جُبِرَ. (المقامة البكرية) يقول الميرزا: وإن لك في هذه اللياقة مآثرَ حلوَ المذاقة، مليحَ السياقة... وزمام نفوسهم قد ضُفر، وظهر عزمهم قد كُسر...... لينجو من السفر المبرِّح، والبين المطوِّح من الأهل والبنين والبنات... إذا الوسَن أسرى إلى آماقي. (التبليغ) الكلمات المسروقة: 18 التحدي: نتحدى الأحمديين أن ينشروا هذين النصّين ثم يكتبوا تحتهما: الميرزا لم يكن قد قرأ للحريري، بل هذا من باب التوارد. أو أن يكتبوا أنّ الميرزا كان قد قرأ للحريري في الماضي البعيد، ولكنه لا يتذكّر ذلك، بل كتب هذا من عند نفسه متأثرا بما خُزِّن في ذاكرته من قراءاته السابقة جدا. وإذا كان هذا قولهم، فليذكروا علاقة الـ 40 ألفا من اللغات العربية في هذه الحالة. •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق